مشاهدات
محمود الجاف
كنتُ أقرأُ يوماً في دفاتري
في كل ما كتبتهُ عن
حياتي وحقيقةُ مَشاعري
وما كان يَجول في نفسي
وخاطري
عن الذي مضى أو ما يَجري
الان في حاضري
وما خفيَ عني أو موجود
امام ناظري
تاريخاً يكتبهُ كلٌ
مِنا جيلاً بعد جيل وكابراً عن كابرِ
حتى زارني الحُب الذي
كان ...
آخر زائرِ
إرسال تعليق