مشاهدات
جمانة الخالدي
لم تعُد يديك تُلامسني فانا افتقد دفئ حنانك
تشتاق شفتاي الى شفتيك . ورغم بعد المسافات الا انني مازلت اهواك وارى صورتك في كل الزوايا واردد اسمك في الطرقات لعلي ارى طيفك يوما وتشعر بمافي اعماقي من جروح وآهات . ليتنا نعود كما كنا ونطوي صفحات مظت وننسى ما فات .
وتتوقف الاحزان والاهات .
إرسال تعليق