يهود و الإرهاب الإعلامي

مشاهدات

 



عبد المنعم إسماعيل

 
تعتمد الصهيونية العالمية الوريثة لحقد يهود ضد الإسلام والمسلمين على الإعلام لعدة أهداف :

- تغيير قناعات الشعوب العربية .

- توجيه القوى الفاعلة على الأرض لترسيخ مفهوم الإسلام فوبيا .

- ترسيخ مفهوم المظلومية الصهيونية بعد المحرقة كما يصفق لها إعلام يهود.

- تزوير وعي الأجيال المعاصرة والقادمة بالتركيز على مشاهد مبتورة من السياق السابق واللاحق.

- سعي بني صهيون على استثمار حماقة المنهج التكفيري والداعشي لانه يوفر بيئة خدمية لهم ليصنعوا من افعالهم تشويها متعمدا للإسلام والمسلمين مثل مشاهد الحرق للأحياء وما يشبهه.

- سعي الإعلام الصهيوني والوظيفي والخدمي عند بني صهيون لاستثمار الفتاوى الشاذة او فتاوى صغار طلاب العلم او فتاوى الساعين خلف بني علمان وبني صهيون حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلوه خلفهم .

- استغلال الإعلام الصهيوني لحالة الفراغ النفسي عند الشعوب ومن ثم يقبلون التشكيك في كل ثابت .

- سعي بني صهيون للتركيز على نقاط الخلاف او نقاط الصراع بين بعض المسلمين لتشويه حقيقة الواقع العالمي تمهيدا للتمكين لبني صهيون .

- تشغيب الإعلام العالمي التغريبي على نقاط الخلاف لكي يتم تصوير الاسلام في عقول الأجيال على انه دين يعيش ازمة الصراع وهذا كذب وتزوير للواقع المعاصر والمستقبل.

- تصوير دفاع الأمة الإسلامية عن دينها وأراضيها على أنه خروج على المألوف وصناعة للنزاع والصراع والأزمات العالمية.

- مما يهدف إليه الإرهاب الإعلامي الصهيوني هدم الوعي العالمي وجعله تابعا لمنظومة لقوى البغي الصهيوني.

تعليقات

أحدث أقدم